الويب

الترتيب حسب

4 Results

القضاة الاوروبيون يحققون بجرائم مالية... هل تفتح القضية شهية دول أخرى؟

 كتبت يولا هاشم في "المركزية":

بدأ المحققون الاوروبيون بالوصول الى لبنان تباعاً حتى ٢٠ الجاري للشروع في التحقيقات ‏في جرائم مالية، وابرزها عمليات تحويل أموال إلى الخارج بعد ثورة 17 تشرين بمبالغ طائلة.

مانشيت - التأليف يتقدّم فمتى يُترجم؟ الاوروبيون: أمامكم فرصة .. مخاوف جدّية من الفلتان!

كتبت صحيفة "الجمهورية":

لم يسبق للبنان، وحتّى في أصعب المراحل التي عبرها، أن مرّ بمثل هذا الوضع الذي يعيشه في هذه الفترة، كما أنّه لم يشعر في أحلك ظروفه التي شهدها، بمثل ما يشعر به اليوم من يُتمٍ وغربة، جراء فقدانه العقل السياسي العاقل الذي يفكّر وطنياً، ويقوده إلى برّ الأمان.

مناوشات رئاسية.. والحكومة معلّقة.. الاوروبيون حذرون

المشهد الداخلي في أعلى درجات التوتر والغليان؛ كلّ عوامل الإطمئنان مفقودة، وكل عوامل القلق والخوف موجودة، وطبقة الحكام تبدو أنّها غير موجودة في الخدمة، والمكوّنات السياسيّة مفروزة بالكامل وعادت للتمركز خلف متاريسها وذخّرت كلّ مدافع التراشق السياسي ونشر الغسيل الوسخ لبعضها البعض، وعلّقت مصير وطن بكامله على منصّة تمثال استعاد السجال حوله صوراً من الماضي البغيض.

الاوروبيون ينصحون .. والخبراء يحذّرون.. وتعويم الحكومة مطروح

المشهد الداخلي مربك بامتياز؛ على الصعيد الوبائي، فيروس كورونا سبق الجميع، والمسؤولية على المواطن الذي لا يزال مستهتراً بنفسه ومفرّطاً بأمنه الصحّي، لكنّ المسؤولية الأكبر، هي على السلطة التي تغنّت منذ آذار الماضي، وصمّت آذان الناس بإجراءات وقائية واحترازية، قالت انّها اتخذتها او ستتخذها، وثبت مع فلتان الفيروس، وبما لا يقبل ادنى شك، أنّها اجراءات فارغة، عجزت عن تحقيق ولو مساحة احتوائية متواضعة لهذا الوباء، الذي اكتُفي بمواجهته بذلك الشعار الزائف: «لا داعي للهلع»، فيما وقع البلد في المحظور، والفيروس الخبيث صار يزحف في اتجاه كل بيت، وناشراً الذعر في كل الارجاء.

إشترك بنشرة الـ"سياسة"

أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

إشتراك

تحميل تطبيق الـ"سياسة"

Playstore button icon Appstore button icon

تواصل إجتماعي

Contact us on [email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa